معلومات عنا

دانيال روبنسون

كرسي اللوح

دانيال محامٍ يتمتع بممارسات واسعة تشمل الجريمة وحركة المرور على الطرق والعمل التنظيمي. يقيم في الغالب في محاكم التاج ، حيث يقاضي ويدافع.

قبل مجيئه إلى نقابة المحامين ، عمل دانيال في منظمات غير حكومية في المملكة المتحدة ورواندا وجامايكا. شملت أعماله الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وحقوق الإنسان التي يحتفظ باهتمامها الشديد بها. أمضى دانيال سبعة أشهر في العمل في مجلس حقوق الإنسان ومقره في كينغستون ، جامايكا ، وقدم المشورة للمتهمين المحكوم عليهم بالإعدام فيما يتعلق باحتمالات استئنافهم أمام مجلس الملكة الخاص. يتمتع بخبرة في تمثيل المتهمين الذين يعانون من مشاكل الصحة العقلية ومشاكل الإدمان ونقاط الضعف.

ليزا جوردان

وصي

ليزا هي مديرة تنفيذية خيرية رفيعة المستوى ولديها عشرين عامًا من الخبرة المهنية تركز على التأثير والتغيير المنهجي. تشغل منصب المدير الإداري لمؤسسة Draper Richards Kaplan ، حيث تساعد المنظمات الناشئة على تطوير القدرات وتحقيق التأثير ، بينما تقوم أيضًا بتوجيه الإستراتيجية العامة للمؤسسات وقيادة الفكر والتواصل. ليزا هي مديرة تنفيذية خيرية رفيعة المستوى ولديها عشرين عامًا من الخبرة المهنية تركز على التأثير والتغيير المنهجي. عملت مع العديد من المؤسسات والمكاتب العائلية في تطوير البرامج والمحافظ.

عبد الكريم اكزايز

وصي

عبد الكريم طبيب وعالم أوبئة من سوريا. في عام 2013 ، كان عبد الكريم يتدرب ليصبح جراح أعصاب عندما انقطعت الحرب عن إقامته. ثم عمل في مستشفيات ميدانية في حلب وإدلب قبل أن ينضم إلى منظمة Save The Children ، حيث قاد الاستجابة الصحية في شمال غرب سوريا حتى عام 2017. يسعى حاليًا للحصول على درجة الدكتوراه في الأنظمة الصحية في إعدادات الحرب في King’s College London ، بالإضافة إلى عمله كباحث مشارك في Conflict and Health Research Group في نفس الجامعة. وهو أيضًا زميل مشارك في Chatham House ويعمل في مجلس إدارة مؤسستين أخريين ، Shafak و Eyes to the Future.

زارلاش حليمزاي

المؤسس ورئيس المجلس التنفيذي

أسست زارلاشت آمنة في عام 2016 بعد عودتها من الحدود السورية ، حيث نصحت المنظمات غير الحكومية الدولية بشأن التعليم ورفاهية الطفل ، لمساعدة اللاجئين على التعامل مع التداعيات العاطفية للعنف والنزوح. عملت في العديد من منظمات الإغاثة ، بما في ذلك منظمة Save the Children. عملت في المملكة المتحدة لصالح مؤسسة Young Foundation و Studio Schools Trust ومختبر المهارات – وهي شركة استشارية تعليمية حيث كانت مديرًا مؤسسًا لها. في عام 2018 ، تم اختيار زارلاشت كزميل للفئة الافتتاحية لزملاء أوباما ، وهي مجموعة من 20 رائدًا عالميًا في مجال الابتكار المدني. نزحت زارلاش وعائلتها قسراً من كابول عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها. وصلت إلى المملكة المتحدة في سن الخامسة عشرة وحصلت على حق اللجوء.

عندما أتحدث إلى الناس عن عملنا أحاول مساعدتهم على فهم تجربة النزوح. إنه ليس مجرد إزاحة جسدية من المنزل – إنه أيضًا كسر عاطفي: أنت منفصل عن عائلتك وأصدقائك ولغتك. هذا وحده صعب بما فيه الكفاية – فقد فقد معظم الناس أيضًا أحد أفراد أسرته وشهدوا عنفًا لا يمكن تصوره. لا يمكن البدء من جديد إلا إذا تم دعمهم خلال عملية النقل “.

تينا حيدر

المدير التنفيذي

كانت تينا هايدر سابقًا نائبة مدير برنامج الطفولة المبكرة لمؤسسات المجتمع المفتوح ، ومقرها لندن. بصفتها نائبة المدير ، ساعدت تينا في تكوين شراكات لتعزيز سياسات وأبحاث وشبكات وبرامج الطفولة المبكرة للأطفال الصغار وأسرهم. قبل انضمامها إلى OSF ، كانت تينا مستشارة عالمية لمنظمة Save the Children UK ، حيث دعمت أكثر من 50 مكتبًا قطريًا حول العالم لتعزيز حقوق الأطفال المتأثرين بالتمييز. يتضمن العمل السابق البرمجة للأطفال المتأثرين بالصراع وحالات الطوارئ الأخرى.

ناتاليا كيركوبولو

رئيس العمليات

بصفتها رئيس العمليات والمؤسس المشارك لـ آمنة اليونان ، فإن ناتاليا هي الممثل الرئيسي لآمنة لجميع التعاملات مع الوكالات اليونانية ، بما في ذلك الحكومة المحلية والمنظمات غير الحكومية. لديها عدة سنوات من الخبرة في هذا المجال ، سواء في المنظمات غير الحكومية الدولية الكبيرة أو المنظمات الشعبية المحلية ، وهي المدافعة الرائدة عن آمنة لتطوير برامج مستدامة داخل اليونان. تقود ناتاليا أيضًا ذراع بناء القدرات في آمنة ، والذي يقدم الاستشارات والتدريب للمنظمات لمساعدتها في تنفيذ ممارسات تقديم الخدمات ورعاية الموظفين التي تكون على علم بالصدمات والهوية. تتحدث الفرنسية واليونانية والإنجليزية.

“من المهم للغاية الآن مواصلة التركيز على الوضع الإنساني الحالي هنا في شمال اليونان. التحديات التي لا يزال اللاجئون يواجهونها هائلة ومعقدة. لقد ركزنا على تحدي الاندماج ، ولهذا نحتاج إلى مساعدة من جانبين: نحن بحاجة إلى ممارسين يمكنهم التواصل مع اللاجئين بلغتهم الخاصة ؛ ونحتاج إلى أشخاص محليين يفهمون نظام الخدمات الاجتماعية اليوناني ويمكنهم الدفاع عن اللاجئين هنا في اليونان “.